مُعارضة على المقاس !
وأنا أتابع التحرّكات البهلوانية، والشطحات الإعلامية... التي يقوم بها بعض المكلّفين بمهمة، والمهرجين، والباحثين عن الأضواء... لتحركات شكيب خليل...هنا وهناك...
اصطدمت بالواقع التعيس الذي نحياه اليوم، والرداءة التي وصلنا اليها ... ومن عدم النضج لدى الكثير من شبابنا... الذين يصطفون وراء النطيحة والمتردية، ومن تدنّ للأخلاق وغياب الضمير ...
تجد بعضًا من الانتهازيين يرقبون تحرّكات شكيب خليل أينما حلّ وارتحل، ويرقبون كل تجمع وكلّ احتجاج... لاختلاق رقصة ما والظهور من خلالها في وسائل الاعلام...وليس خدمة للحقيقة ولا لقضايا الأمة..