لم أكن أريد العودة للحديث عن محمد الوالي رحمه الله، لولا استغلال منشوراته وتعديلها وحذف مناشير أخرى من طرف أناس لم يكن أحد منهم يعرف اسمه الحقيقي ولا صورته...
واستغلوا بعد موته الذي يبقى محل تحقيق عداءه للإخوة القبائل متخفين بقضية الزواف...ونسبوا له أعمالا لا علاقة له بها بل كان يجهلها ولا يعرف عنها شيئا ولمن أراد أن يتأكد فليسأل الأخ شوشان الذي كان على تواصل معه قبل أن يفترقا ويعلن عن وفاته... كل هذا للتخفي باسمه والصاق ما تقوم به هاته العصابات للمجهول ...
وكذا اعادة بعث منشورات كانت تنشر على صفحته ... للنفخ في فتنة بين العرب والقبائل من أجل خدمة جهات يخدمها التمزق. وكذا ابعاد عامة الناس من متابعة الشهادات التي تفضح العصابات وتمنع وحدة الجزائريين...
ولذا وجب توضيح بعض النقاط وسأعود الى الموضوع ربما لاحقا وأنشر بعض التسجيلات التي تؤكد كلامي حتى أدحض الكثير من الاكاذيب والاغاليط التي نسجت حول محمد الوالي.