القابلية للديسكو !
قبل أن يأتي الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الى الجزائر يوم 25 أوت 2022 ميلادية، حدثت عواصف وزوابع سياسية داخل الجزائر وخارجها على سلم البوليتيك نتيجة تصريحاته التي استهدفت دولة الشهداء والتي جاءت بعد أن افترقت أغلبية الشعب التي كانت تصنع الحراك الشعبي.
خاض الخائضون والخائضات في السياسة والتاريخ والعلاقات الدولية لاسيما بعد قطع العلاقات الديبلوماسية مع المغرب، وأصبح بعضهم يتحدى السلطات أن تقطع علاقاتها مع فرنسا كما فعلت مع نظام المغرب...بل أن تستلم بعض الناشطين الذين جعلوا من أرض فرنسا منصة لإطلاق هجوماتهم على أركان النظام.