ألقوا بالانتفاضة الى الأنترنت يحتضنها الشعب !
"ألقوا بالثورة إلى الشارع يحتضنها الشعب"، كانت هي تلكم مقولة الثائر الجزائري ،الشهيد بإذن الله، محمد العربي بن مهيدي ،أحد قادة الثورة الجزائرية التاريخيين وأحد أعمدتها ، من الذين خلّدوا أسماءهم ونحتوها بذهب ولؤلؤ. هاهي مقولته تنتقل من فرد إلى جماعة ،ومن زمان إلى زمان، حتى أصبحت مضرب الأمثال لدقتها ومرجعا للتغيير، ولأنها ببساطة خرجت من قلب مؤمن ولسان صادق ، فإنها أتت أكُلَها بإذن ربّها.
وهاأنذا اليوم، أحاول تجديدها وإطلاقها في الأنترنت ،مع فارق كبير بين الشخصيتين وبين التاريخين .
تاريخ ؛ رفع فيه السلاح محمد العربي بن مهيدي في وجه المستعمر الفرنسي وأطلق رصاصته وحكمته عندما سُئل في بداية الظروف الصعبة التي أحاطت ببداية الثورة، والتي احتضنها الشعب فيما بعد وأحدث المفاجأة ، وتاريخ، يحمل فيه فلاّح بتعبير الخبيثين قلما كان محبوسا ،يقذف بفكرته عبر لوحة المفاتيح الغرباء عن الشعب ،وهم الذين جثموا على جسم الأمة واستفادوا من الإستقلال الذي لم يصنعوه، فهم الجبناء الذين التحقوا بالثورة أيام الإستقلال.
وهاأنذا اليوم، أحاول تجديدها وإطلاقها في الأنترنت ،مع فارق كبير بين الشخصيتين وبين التاريخين .
تاريخ ؛ رفع فيه السلاح محمد العربي بن مهيدي في وجه المستعمر الفرنسي وأطلق رصاصته وحكمته عندما سُئل في بداية الظروف الصعبة التي أحاطت ببداية الثورة، والتي احتضنها الشعب فيما بعد وأحدث المفاجأة ، وتاريخ، يحمل فيه فلاّح بتعبير الخبيثين قلما كان محبوسا ،يقذف بفكرته عبر لوحة المفاتيح الغرباء عن الشعب ،وهم الذين جثموا على جسم الأمة واستفادوا من الإستقلال الذي لم يصنعوه، فهم الجبناء الذين التحقوا بالثورة أيام الإستقلال.